في وجه حضارة الأنانية
خاطب أمير الصعاليك عروة بن الورد امرأته بهذه الأبيات يلتمس فيها العذر ويبين ما يدفعه للسفر وركوب الأخطار:
دعيـني أطـوّفْ في البلاد لعـلني أفـيـدُ غـنىً فيه لذي الحقّ محمَـلُ
أليــس عظيــماً أن تُـــلِمَّ مُـلِمّـة ولـيس علـيـنـا في الحـقوق…