فلسَفة الحُبّ عند ابن حَزم الأندلسي

كان ملاحقاً وتألبت عليه الخصوم، وبعد حياة الرغد والنعومة باتت حياته عنوان الحزن والمطاردة والفقر، وعلى الرغم من حنكته، وكثرة ما كتب، وتلوّن معارفه واهتمامه لم يُقدّره قومه حق التقدير، بل إنَّ كتبه أصابها الكساد والإهمال، في حين أنَّ