تصفح الوسم

فطرة

خماسيّة جامعة لمفهوم الأُنثى تمكين مكانة ومكان

لماذا الأنثى؟ بقصد إزاحة النماذج المحرَّفة والمشوّهة التي وقفت على سواحل مفهوم الأنثى (والأنوثة) دون الولوج إلى أعماق عوالمها وخصائصها ومحاولة إظهار البديل وتمثله وتعميمه. لأن الأنثى والأنوثة مختطفة من المنظومة الغربية الكولونيالية

في مفهوم الحرية

حال الحرّية حال فطرية إلى حدٍّ بعيد، مما يجعل تعريفها الدقيق يبدو ممتنعاً، كما يجعل الحديث عنها حديثاً في البديهة. غير أن الحرّية كـفكرة اعتراها الأخذ والردّ من وجهين: من وجه الفلسفة التي ‑بطبيعتها‑ تُأشكِل البَدَهِيّ والمُسلَّم به، ومن

مـفـهــوم الــحــــرام ومكونات الاجتماع الإنساني

{وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ} . بهذا الخطاب من الله سبحانه وتعالى ابتدأت رحلة الإنسان لتحقيق ما أراد